الصور لـ..عاشقة المسجد الأقصى
التصميم لـ.. الباحث المقدسي أحمد ياسين
العيد في القدس.. ليس عيدا ان لم نزر المسجد الأقصى ونصلي فيه صلاتنا..
لأننا نفرح في العيد في الأقصى فقط.. وهذا ما تتميز به القدس عن غيرها من البلاد..,هذا أيضا ما يميز المقدسيين عن غيرهم من المسلمين..
ففرحتهم في العيد يوهبونها لمسجدهم الحزين
ولقدسهم.. المدينة التي إذا حزنت حزنت لأجلها كل الدنيا..,إذا فرحت فرحت لأجلها كل الدنيا..
لنبدأ بالصور الخاصة بفور شباب..
خرجت مبكرة الساعة السادسة صباحا للمسجد.. وقد امتلأت طرقات البلدة العتيقة بالمرابطين القادمين للصلاة في الأقصى..
فرحة الصباح.. ونكهة العيد.. لا يمكن أن نشعر بها الا عندما تسير أقدامنا نحوك يا أقصى..
قبة الصخرة كانت سعيدة ومبتهجة بنا في يوم العيد
حتى الطيور عادت لتزور المسجد وتلقي عليه السلام وتحية العيد
وأطفال الأقصى سعيدون ويستمدون السعادة من مسجدهم السعيد
ويستمر تدفق المرابطين
ألوان الشروق الحمراء.. تلون ساحات وقباب المسجد
والطيور تراقب العيد وتنتظر الشروق
بدأت الساحات تمتلئ والمرابطون يستعدون للصلاة
تعج الساحات بالمرابطين
تجمع عند الباب الغربي لقبة الصخرة
الطيور.. مع قبة الصخرة.. احاديث مقدسية للعاشقين
الساحات الغربية
قبة الصخرة .. مبتهجة..من الجهة الغربية
عروس الشرق ومركز الكون ودرة في قلب الدنيا
الجامع القبلي..امتلأت ساحاته بالمصلين من الرجال